أطفال حينما نحبّ …
Posted سبتمبر 27, 2008
on:لا أعلم مدى تأثير هذه الأغنية عليّ …
كلما سمعتها تراودني الضحكة وابتسامة تطغى على ملامحي …
عند نعت الصبي بتسبيبه للجو العصبي الذي (يديئ الخلق) …
لا أعلم لم يخطر لي على الفور , حبنا كيف يقلبنا أطفالاً …
صبي وبنت … يلعبون في ساحة ما …
هي بعروستها وهو بجنوده … يحاولان الاندماج ليصلان إلى نقطة التمازج …
يأتي ابن الجيران , لعبته أحلى … والبنت تبدأ باستلطافه وبتدخله في مجال اللعب الجديد … الساحة تتسع …
وهو تبدأ الغيرة تتملكه … يحاول (بصبينته) أن يبعد المنافس الجديد …
حركات صبيانية …
تنتهي بزعل طفولي …ما بين الصبي والبنت …
وتحطيم لأحد اللعبتان أو كلاهما …وأحياناً بكدمة زرقاء تغطي أحد العينين …
ربما هذه حالة كل محبين , وربما حالتي فقط … وحالتك ربما …
ألا أنني متأكد من حالة الجميع , أنهم أطفال حين يحبّون …
من وحي “داق خلقي ياصبي من هالجو العصبي … داق خلقي داق خلقي …
يا صبي اللي ما بتفهم من نظرة ولا بحتى حكي
مانعني أفعل أو أأتي أي حركة”
أنس
8 تعليقات إلى "أطفال حينما نحبّ …"

مدونة رائعة وموضوع مميز سررت بالمرور وسأتابعها باستمرار


ملاحظه أنا من شلة اشتقتلك اشتأتلي

سبتمبر 27, 2008 في 5:03 م
كمان هالمرة رح بعد عن الفصحى واحكي بالعامّي إزا سمحتلي طبعاً بس لأن هالخاطرة غير نكهة ، ابتسامتي بينت وانا عم بقراها عنجد اجت بوقتا وبمعاني حلوة كتير ، مالي عرفانة حاليا كيف عبر بس رائعة .. حبيت فيها لعبن وبراءتن وأكتر شي .. ضحكتني غيرة الولد ليبعد المنافس الجديد ..
صح بتخلص بزعلة بسيطة بس طول بالك مو لدرجة الكدمة الزرقة 🙂
تحية ..
نجمة ..