وللجولان , كلماتنا …
Posted ديسمبر 2, 2008
on:
ربما يعتبرون الكلمات هي سلاح عفا عنه الزمن …
أو يطالبوننا بالتحرك …
فالكلام برأيهم فقد أبهته منذ الأزل … ولم تعد الكلمة تحرر أرضاً ولا تطعم قطاً …
ولكننا … نقول لا …
الكلمة ما تزال … عنفواننا … وكرامتنا …
وللجولان ندوّن …
لكل قطعة حجر … لكل أم على الجانب الآخر …
لكل طفل ينظر عبر المنظار لأمه …
كلماتنا … للجولان , لأرضنا التي اُنتزعت من قلب كلٍ منّا …
سندّون …
سنكتب … وسنحررها …
كن معنا في أسبوع التدوين عن الجولان …
لمزيد من التفاصيل :
نشاطات المدوّن – ندوّن لحرية الجولان
أنس
2 تعليقان إلى "وللجولان , كلماتنا …"

[…] بقليل من، نستطيع | أنس العلي | وللجولان كلماتنا. […]

ديسمبر 3, 2008 في 7:15 م
بالنسبة ليست مجرد كتابة أبداً، كل كلمة وكل حرف سأدونه عن الجولان هو التزام وتصريح شخصي بأنني لن أنسى شعبنا قبل أرضنا في الجولان المحتل.
الجولان سوري وأنا على يقين أكيد بالتحرير.