بقليلٍ مِن … تستطيع …

The Secret … السرّ الذي يتغنون به … سرّ الحياة …

Posted on: ديسمبر 15, 2008

سمعتم عن ال(The Secret) … العالم الآن يتحدث عنه بكل حماس …أثبتوا الروحانية بطريقة علمية <هكذا رأيت الأمر> …

(السر) أو كما يدعونه في ال(NLP) بـ(قانون المغناطيسية) , طريقة تفكير للإيجابية اليومية وعلى مدار العام … تتلخص الفكرة في أن الكون مسخّر لنا ولرغباتنا وما علينا إلا الطلب وماعلى الكون إلا الاستجابة … هنا سيظهر الجميع بمظهر المشكك والقائل <ليس من المعقول … بعيد عن عالم الواقع … خرافات ليست إلا …> …

قانون ال(Secret) الأساسي هو (Law of Attraction) (قانون الجذب) والذي ينص على ( Thoughts become Things) (الأفكار تصبح أشياء) …

أي أي أمر نريد تحقيقه , علينا أن :

1- نطلبه

2- نؤمن به

3- نحصل عليه

1- ask

2- believe

3- get

كيف؟

دعوني أتذكر معكم مواقف عدّة …ونرى كيف يعمل (قانون الجذب) …

كم مرّةً عند خروجنا لموعد ما , خلال انتظارنا لوسيلة تقلّنا … وإذ الوسيلة تتأخر … وندعوها صدفة <لا شيء يدعى بالصدفة … كل شي له سبب … وعبارة عن جزء من منظومة كاملة> أننا كنّا (نخاف أنّ هذا الوسيلة ستتأخر) وتتأخر فعلاً …

ال(Secret) يفسّر الأمر بأن الكون فهم من متطلباتك أن الوسيلة ستتأخر وتتأخر فعلاً … أي طلبت تأخر وسيلة النقل … آمنت بهذا الأمر … تحقق !!!

الأمر مرعب جداً …

كلاً منّا كان في مرحلة ما يخضع لفحص ما … كلَّ ما كنت واثقاً من أدائك … يتحقق الأمر … وتتجتاز امتحانك …

تذكر مرةً كنت خائفاً من أنك سترسب في مادة ما … ويا للسخرية (ترسب) …

أو تضل مؤمناً بأن الأسئلة ستأتي من القسم الذي لن تدرسه … وقانون الجذب يعمل فتأتي الأسئلة (في معظمها) من القسم الذي لم تطأه …

أيضاُ , كلما فكرتُ بالمرض وال(رشح) وال(كريب) … أمرض في اليوم التالي … <صدفة> …

الأمثلة كثيرة جداً … وما سبق من <حياتي الشخصية> …

النظرة الإيجابية التي يخلّفها (قانون الجذب) هي (بأن نبقى إيجابيين ونتوقع الأفضل دوماً … )

علينا أن نكون حذرين جدا ًمما يدعى (الأفكار السلبية) , علينا ان نفكر بال(صحة) بدلاً من (تجنب المرض) … بال(ثراء) بدلاً من (محاربة الفقر) … بال(سلام) بدلاً من (وقف الحرب) … فقانون الجذب يعرف فقط (المرض) في (تجنب المرض) و(الفقر) في (محاربة الفقر) و(الحرب) في (وقف الحرب) …

علينا أيضاً أن نكون حذرين من مطالبنا … مثلاً , أن نطلب المال لنحصل على السعادة , قانون الجذب يفهم أنك تريد المال , ولكنك لن تحصل على السعادة … أطلب السعادة وستحصل عليها …

هذا ملخص ما يدور في ال(سر Secret) ككتاب وفيلم … الفكرة تستحق الاعتقاد …

وبعودة للأصول الدينية للموضوع … نجد بأن ال(سر) موجود في الدين بقوله (تفائلوا بالخير تجدوه) … وبقي أمر واحد (هو التوفيق الإلهي لنا … وإيماننا بإختيار الأفضل لنا في حياتنا وفي المواقف التي تمرّ بنا والحوادث التي تحصل لنا … ) …بهذين الامرين … هنيئاً لك بحياةٍ سعيدة …

ما سبق رؤيتي الشخصية عن ال(The Secret) …

وأهلاً برؤيتكم إن كنتم مضطلعين عالأمر وإن لم تكونوا أدعوكم لقراءة الكتاب أو إحضار الفيلم <متوفر بشكل كبير>…

الآن خرجت رؤية \ فيلم جديد يدعى (The Secret of Secret) … أعتقد بأن أفكاره مثيرة …

آخرون أعرفهم تحدثوا عنه :

مدونة أحمد إدلبي – يخفونه عنا منذ 1800 سنة .. تعرف على سر الحياة !!

أنس

18 تعليق to "The Secret … السرّ الذي يتغنون به … سرّ الحياة …"

من خلال قراءتي لعدد من الكتب اللي بتحكي عن الـ self development and improvement، لقيت انو هالكتاب في شي جديد وحلو وهوي انك تتفائل بنظرتك للحياة، وما تخلي الأفكار السلبية والشكوك المقلقة (واللي وصفها الكاتب روبين شارما بالنباتات السامة في جنة مخك الخضراء في كتابه المميز “The monk who sold his Ferrari”) تحبط همتك وتثبطها. بس بحس انو الكتاب تصوف شوي بالفكرة تبعو.. يعني تقريبا خلى الواحد يؤمن تماما انو بالشي اللي عم تفكر فيه وتلح بطلبو تفكيريا ودماغيا، رح يتحقق.. بس المفعول العكسي ممكن يتشكل لما ما تظبط معك كل مرة، بتصير أحيانا تنقم عالقضاء والقدر (اذا كان الواحد مؤمن فيهم أصلا) وبتصير مع الزمن ضايع وعبد للأوهام اللي حكا عنها الكتاب.. لأنو رح تصير أوهام بهداك الوقت اذا ضللت هيي مرجعيتك.
برأيي الشخصي، الكتاب ما جاب شي مميز كتير، بس تحت ضغط طريقة السرد المذهلة والأمثلة الناجحة اللي جابا (وبينلك انك اكيد مريت بهيك أمثلة ونجحت) خلتنا كتييير نوقع بغرام الكتاب والفكرة.
كتير كتب بتحكي عن مواضيع متطابقة مع هالكتاب.. بس يمكن مو بنفس التركيز هاد.. وبيضل الواحد بالأخير هوي وقناعاتو، شو الشي اللي ممكن يطبقو بحياتو مشان تروح نحو الأفضل وشو الشي اللي مو ممكن..
يعطيك العافية أنس عالتدوينة هي.. وهلأ لانتبهت انو أحمد ادلبي كاتب عن هالموضوع ولا كنت عقبت بنفس الطريقة..
وائل

مرحبــا أنس

أنا قرأت هذا الكتاب المثير للجدل بعد عرضه في برنامج اوبرا وينفري

لم أجد في الكتاب أي جديد بالنسبة لي
فهو يعيد ويزيد في نقطة التفاؤل
يعني اي انسان سبق له حضور دورات في الـNLP لن يستفيد من الكتاب الا مجرد التذكر بالنقاط فقط

كما أن الفكرة موجوده عندنا أصلا “تفاؤلوا بالخير تجدوه”

ولم أفهم صراحة سبب الضجة على هذا الكتاب!
هذا لا يعنني أنه غير جيد
لابالعكس
جيد جداً
ولكنه لايستاهل كل الكلام

🙂
مجرد وجهة نظر قارئة

دمت بخيـر

كلام فارغ … شيء في قمة الغباء حتى لو عظماء العالم صدّقوا به. لا يعني شيئأ.
لا شيء يأتي بالتمنى، و لا يوجد شيء -معنوي- ينجذب للإسنان بمجرد ان يتمنّاه.
الشيء الأكيد ان المجتهدين لديهم فرصة اكبر للوصول الى مئاربهم. فكما يقال “ايبدو ان الفرصة تختار اكثر الناس تأهيلا لها”. فالعالم الباحث في مجال الكيمياء قد يتعثّر بالصدفة على عقار يخدم الجميع في حين انّه كان يبحث في مادة تقاوم الحرارة مثلا. لكن من الصعب جدا، ان يخترع سائف تكسي بدون اي شهادات علمية طريقة جديدة عالية الكفائة للإنشطار الذري… مهما تمنى و ان كان على علم بالسر العظيم
في الإسلام، اصر الرسول على القول “اعقلها، و توكّل” و الإعقال قبل التوكل. يعني تمنى الخير و اطلبه، و استبشر به، و تفائل به، و لكن لا تنسى ان تسعى اليه بكل جهد و مثابرة. فالسر الحقيقي، هو بذل الجهد، و ليس التفائل. و صدق المتنبي اذ قال:
و ما نيل المطالب بالتمني… و لكن تؤخذ الدنيا غلابا
و على فكرة، غالبية العظماء من الشعراء و الفلاسفة كانو في قمة التشاؤم. لكن لم يمنعهم هذا الشيء من من مواصلة طريقهم الى القمة

حضرت الفيلم في السينما ، شعرت بملل لدرجة أني غفيت و خرجت بعد 20 دقيقة، الفكرة لوهلة تبدو ملفتة لكن بعد إعادة النظر لم أجد في السر ولا في فيلمه شيئا مفيدا.

وحد الله يا أنس، فكرتك عم تتمسخر لكن واضح انك عم تحكي عنجد، أوكيه نعم للايجابية، ونعم للحمد والشكر لكن لا موضوع اني أطلب شيء دون إنو أعمل عليه شغلة فاضية، اني آمن اني ناجح في الفحص وأقعد جلسة تأمل وأكرر الموضوع وأتخيل نفسي ناجح 21 مرة باليوم على مدار الأسبوع وأتخيل الحالة الايجابية للنجاح وانو الكل عم يهنئني واني صرت دكتور كبير …..ايه وبعدين، ايمتى الدراسة؟!!

مالي ضد الايجابية لكن من حديثك كلو ما شفت شي عن الجد والاتقان بالعمل سواء كنت ايجابي أو سلبي.

الأمثلة يلي ذكرتها مالها علاقة بالسر لا من قريب ولا من بعيد العالم دخل علمياً بنظرية الفوضى – الشواش يلي قلبت قوانين الفيزياء، لا يمكن التنبؤ بالطقس 100% حتى ولو امتلكت كل المعادلات، رقم بسيط مختلف وبينتج عندك نموذج مختلف تماماً للقصة.

لما بستنى باص يلي المفروض يكون بمكانو، لكن أنا في آخر الحي بمعنى آخر رح يجي الباص مليان شئت أم أبيت، إلا إذا الأحياء الأولى ما طلعت بالباص.

كل يوم بفكر حالي رح أتأخر، باخد تكسي وبوصل على الوقت.

كل فحص برجف من الرعبة من الفحص وبحس حالي رح أرسب وهذا بحد ذاتو بيدفعني لأدرس ثلاث مرات وما خلي شيء يباغتني وما أترك أي فصل ولا حتى أي جزء، بحيث اذا رسبت ساعتها بيكون مافي حق علي، والسر مالو علاقة بالقصة اذا الدكتور جبلي أسئلة من المريخ جكر فينا، يعني لاجري.

برجع بقلك مالي ضد التفكير الايجابي، ونعم لما الواحد بيفكر بالأمل والتفاؤل رح يصير كل شيء ممكن بس ضد عدم ربط هل الأمر بالعمل.

نعم أنا معك انو الانسان يلي بفكر بالمرض كتير بيمرض لكن نفسياً، يعني بمعنى آخر هو لا يمرض حقيقة، يعني شغل طنطات بيكون ما معو شي وعم يتدلل.

“علينا أيضاً أن نكون حذرين من مطالبنا … مثلاً , أن نطلب المال لنحصل على السعادة , قانون الجذب يفهم أنك تريد المال , ولكنك لن تحصل على السعادة … أطلب السعادة وستحصل عليها …”

يا رجل ايه شو هذا السر، صار متل قصة علاء الدين والفانوس السحري، يلي بيطلب المال كرمال السعادة هذا أساساً انسان ما بيفهم اذاً شو يعني السعادة.

العمل يا أنس، العمل باتقان وجد سواء كنت مقتنع أم لا هو الشيء الصح، بمعنى آخر أنا ما بحب البكالوريا ومالي مقتنع بنظام المفاضلة لكن الحل ما هو بالتمني، الحل أقعد أدرس واعمل يلي عليه والباقي على ربنا، ووقت بتطلع النتيجة شو ما صار بحمد ربي وبشكره مو برجع بعيد البكالوريا عشر مرات، السر مالو دخل بالقصة لا من قريب ولا من بعيد.

السر فيو جوانب ايجابية عن الايجابية وشكر الله وحمده، لكن لا يجوز بأي شكل من الأشكال الترويج لأفكاره عن التمني والطلب دون عمل، ناقصنا لك أنس؟! ناقصنا، من دون شي شعبنا روحو التواكل.

بتحب أحكي عن دورات قانون الجذب يلي صارت الشغل الشاغل لمعاهد التمنية الذاتية يلي عم تضحك على الناس وقاعدة تسرق منهم!!!، نصب واحتيال عينك كنت عينك.

تحياتي أنوس.

الموضوع يستحق اعطاءه فرصة…
و اصوله الدينية غير غريبة!!
“انا عند حسن ظن عبدي بي”…
اؤمن بالكثير منه… لكن السعي ضروري!! 🙂
تحية خااااصة جداً يا صديقي … 🙂

أنا أيضاً من محبي الإيمان بهذه الأفكار .. وخاصة أنها تحدث معي بكثرة ..
وكما قالت ماريّا .. الموضوع يستحق إعطاءه فرصة ..

وبصراحة بدأت أمحو إيماني من الأشياء السوداء تماماً .. وأنظر من جديد .. بنظرة التفاؤل
دمت أنس

أعزائي … أتمنى منكم الروّية في الحكم عالفكرة …

وتباين الرأي حول موضوع ما , يبشّر بالخير دوماً …

أرجو أن تفهموا مني كلمة “تؤمن به” , لا أن تجلس ليل نهار تتمتم بأنني أريد هذا الشيْ أو تحضر (مسبحة) وطوال النهار 🙂 …

لا , تؤمن به أي أن تسعى لأجله , مثلاً … فالسر سيسيّر لك هذا الأمر …
والسر هو (تيسير رب العالمين) بوجهة نظري …

سأعود وأرد بالتفصيل , ولكن عذراً على ضيق الوقت الشديد … 😦 …

سر… تيسير… جناس جميل 🙂
السر في التيسير…
معنوياً، و حرفياً… كلمة “التيسير” تحتوي جميع احرف “السر” و تزيد عليها…
لفتة جميلة جداً 🙂

it is really wonderful speech or poem whatever ana femet lesh ente katabet money never bring u happiness ana ketyr habeyt and u have some personality strong better than me..wish u all the besttttttt

i did not read the book and i’m looking for it.
i didn’t find it any where here in my country
everybody says different thing about it . i really looking forward to read it nice info.
thnx.

تحياتي مجددا ..
شاهدت الفلم أخيراً ..
فعلاً الأفكار جميلة جداً …
ربما أنا شخص يقتنع بالأفكار من هذا النوع بسرعة .. لكنها كما قلت .. تستحق التجربة .. لقد حاولت عدة مرات اليوم التقيد بالسر لتحسين المواقف … ربما لم أنجح كثيراً (كبداية) .. لكنني على الأقل شعرت بالسعادة …

أشكرك أنس على فتح عيوننا على الموضوع

مرحبا
مساؤك جميل
سبق وقرأت الكثير عن مايقوله الناس ويتناقلونه كدعاية عن هذا الكتاب
في الحقيقة لم يلفتني
ولا أتطلع إلى شراؤه
سئمت من الكتب التي تعلمنا كيف نعيش
وسئمت ممن يحبون قراءتها
لماذا لانكون نحن كما نريد
بأفكارنا وكتبنا الخاصة
هل يجب أن نسأل ونقلد ونمتثل لكل هذه الكتب التي تأتينا من ثقافات
وعوالم أخرى لاتهمنا

بالنسبة لي كإنسانة
سبق وأن حققت مجرد فكرة
إلى مشروع حقيقي
كانت فكرة خطرة قوية وكبيرة

اتبعوا بريق جنونكم
واتركوا هذه الكتب

تحياتي لك ولمدونتك الرقيقة

بالمناسبة الايميل خطأ

أيها العزيز،

الكتاب من دون شك يناقش أفكار جميلة و يدعو للتفاؤل إلخ .. هذا الجانب الذي أحببته من الكتاب (أنا في الواقع شاهدت الـ DVD و لم أقرأ الكتاب).

أما ما لم أستسيغه:

التهويل الكبير حول فكرة “السر”. الفيلم يطرح ما يقول بأنها فكرة جديدة تعمّد الكثير من الفلاسفة و الملوك في إخفائها عن الناس!

من يصدق هذا الكلام السطحي؟

الفكرة في الواقع بدت لي عادية جدا. و طالما أن الكتاب يتحدث عن شيء ليس فيه دلالات علمية فهو أمر لابد أنه ليس بإكتشاف عظيم.

هناك أحاديث للرسول عليه الصلاة و السلام يقول فيها “تفائلوا بالخير تجدوه”. و غيرها من الأقوال على لسان مفكرين عظماء. ما الجديد الذي جاء به فيلم “السر”؟ لا شيء سوى،

سوى أنه يريد التسويق للكتاب لجني أكبر كمية من المال. لاشك بأن كاتب الكتاب متفائل و هدفه جني المليارات، و تفاؤله جعله يحتال لتحقيق حلمه هذا.

الكاتب عادي جدا. يحاول طرح فكرة عادية بطريقة مختلفة يعتمد فيها على تصوير الأشياء بشكل مبالغ فيه. ثم يأتي بأمثلة عن أشخاص جنو الملايين أو شفوا من أمراض فقط لأنهم آمنوا بإمكانية حدوث ذلك. كم من أشخاص في تاريخنا كان لديهم إيمان شديد بالله فحدثت لهم معجزات في حياتهم؟

شعرت بعد مشاهدتي للفيلم بأن المسألة كلها نصب x نصب. نعم الكتاب يحث الناس على التفاؤل. و لكنني أشبهه بمن يجمع الهواء و يضعه في علب جميلة مزيّنة ليقول للناس “هذا الهواء لا مثيل له”.

عقل رأسمالي مادي بحت :]

الله بجنن
شكرا كتير
انا حبيت شرحك للكتاب انت اكيد انسان رائع لانك وصلت لهاد الكتاب
بفضلك انا نجحت بالامتحان الي قدمته عن هاد الكتاب
شكرا كتير وبالتوفيق

من كم يوم كنت مارق من العبارة وشفتو على واجهة احد المكتبات … قرأت بعض من الكتاب في نسخته الالكترونية وبالتصميم الفاخر له اعجبني والافكار التي فيه احبها … عموما ليس هناك مشكلة من قراءة كتب التفاءل … ربما بعد الانتهاء من الامتحان سأحصل على نسختي وان تسنى لي مشاهدة الفيلم لن اقصر

هل من مستعد لإهدائي نسخة وأكون شاكراً له ؟

i wanna this book , shabaaaaaaaaab
anyone of u can help me ?

انا جربته عن قصد و حصلت على اللابتوب الى كنت بحلم بيه و احسن كمان على الرغم من عدم توفر الإمكانبات المادية لدى.

أود ان انوه ان التأمل كان ضرورى فى هذه العملية لأنه ساعدنى على تصفية ذهنى و الشعرور بالطمأنينة و الرضا و الأهم هو القدرة على رؤية ما أحلم به كما جاء فى الفيلم Visiualization.

قانون التجاذب موجود فى حياتنا مما لا شك فيه ونحن نمارسه بقصد و بدون قصد منا و يمكنك ان ترى هذا فى حباتك بالنظر الى الأوقات الصعبة فى حباتك و كيف تجمعت علبك المشاكل و كما بقول المثل العربى (المصائب لا تأتى فرادى) فستفهم من القيلم ان تجمع المصائب علبك هو نتيجة لفكيرك المتشئم و توقعك الأسوأ.
فإذا كان هذا صحيحا فالعكس ايضا صحيح و يكفيك فقط ان تعكس طربقة تفكيرك.

اترك رداً على علوش إلغاء الرد

للإنسان الذي يمرّ من هنا … عبقك … يبقى …

الصفحات

انستغراميات ..

لم يتم العثور على صور على إنستغرام.

مرّ من هنا

  • 59٬856 إنسان ...

في ذمّة التاريخ … ستلحظ …

ديسمبر 2008
د ن ث ع خ ج س
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
28293031