تستحق الابتسامة, تلك المرتدية ابتسامتها …
Posted فيفري 15, 2009
on:مابين فيضٍ من العبوس المحيط بنا … تبرز هيَ …
بابتسامتها وخديّن ورداوين …
بلهجة محببة …مابين كلامها المنمق وكلمات من لغات مختلفة وتعطي رونقها …
تبرز مالديها من أنواع الشاي … الأخضر غالباً … وتقوم بتوزيع الأدوار لشرب الشاي والخروج من فوضى العمل …
من يعرفها … يبتسم دوماً …
تنشر مرحاً دائماً فيما بيننا …
صوت ضحكاتها يرنّ في الأرجاء, ونعلم … أنها هنا … نبتسم أيضاً …
حروف اسمها مستمدة من الابتسامة …
بالنسبة لنا, نعتبرها مصدراً للإلهام والتفاؤل… وابتسامتها عنوان لمقر عملنا …
ترتديها دوماً … وفي الأيام الصعبة التي لا تجد ابتسامتها مكاناً للظهور … نرتديها نحن عوضاً عنها … لكن لم نحلّ يوماً محلها …
…
هيَ شخص يستحق الابتسامة عند ذكره …
أنس
6 تعليقات إلى "تستحق الابتسامة, تلك المرتدية ابتسامتها …"

ما اجمل ان يستطيع الانسان رسم التفاؤل فلى قلوب من حوله .. عندها فقط يكون قد امتلك السعادة


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته …
كلماتك أجادت الوصف بصدق أخي …
جميل الأثر الذي يتركه أحد في نفوسنا … يستحق أن نذكره حقا …
خاصة الإبتسام … فهو يفتح الأبواب المغلقة …
خاللص التحية و السلام ..


🙂
Is she my ‘theme’ friend? Tell her my regards! 🙂
Or… let her read them herself! 🙂


هي التدوينة بتشبه كتير التدوينة السابقة يلي كاا اسمها (رغم كل شئ… يبقى مبتسما )
شكرا فعلالا هدول العالم بيستحقوا الاحترام وأنا بحب يوم عيد الام كمان انو نهديهم هدايا ونعايدهم لانو هني بجد (مو كلون ) كتير بيستحقوا الاحترام

فيفري 15, 2009 في 12:34 م
🙂
She deserves a smile right into her kind face 🙂